قضاء كربلاء وهو أحد أقضية محافظة كربلاء في العراق يعتبر مركز المدينة وتبلغ مساحته حوالي 2397 كم2 وتتبع له الحسينية و الحر و ناحية عون وقرية الشريعة ويضم مرقد الحسين و مرقد العباس ويقدر تعداد سكان القضاء بحوالي 832,701 نسمة عام 2008م
من الصعب جداً أن أنسى الأوقات التي تمر بيننا ، فهي محفورة في الذاكرة إلى نهاية العمر.أنت مثل الزهرة التي يمكنها أن تذكي العاطفة في داخلي، فما أجملك.في بداية كل يوم أذكر لك ما ضاق بي، وأتمنى أن يسعدك الخالق طوال الأوقات.انت مثل الزهور التي تمسح دموعي وتخفف الآمي، وتقف بجانبي في قسوة الظروف.الأصدقاء مثل السعادة والبهجة التي تغطي الكون كله، وليست صديق فقط. الصديق الحقيقي هو من يقف بجانب صديق طوال الوقت.الصديق مثل الزهور التي تعتبر من اللوحات الفنية الجميلة في هذا العالم.ﺍشتقت اليوم لشخص أعجز أن أعبر عن مدى ﺈشتياقي له فقط أكتفي بالصمت من شدة حنيني لهه.أعدك يا أجمل الأصدقاء مهما تواجهني من الصعاب والمشكلات دائما سوف أكون قريبا منك حتى القى ربي.لشخص ما وجودك في حياتي الشيء الوحيد الذي يجعلني أستمر في مقاومة كل الاشياء السيئه حتى الان.الصداقة الحقيقية لا تقدر بثمن، ولهذا يا ليتني استطيع أن أحضر لك جميع هدايا العالم الرقيقة.تخيل أن تكون القبول الوحيد لشخص يرفض الكل، إنها فكرة دافئة جدا.لشخص ما، ربما الوطن بين يديك أو في عينيك او حتى خطوط يدك وقد يكون الإغتراب في الأرض ويكون الوطن أنت.قد تكون مجرد شخص في هذا العالم، لكن لشخص ما انت العالم.لشخص. خليت قلبي لك سما وضلوعي وطن، أنت نبض هالقلب وأنت اللي أبيه.يا مصدر سعادتي وسبب فرح ونور حياتي، لن أجد كلمات يمكنها أن تعبر لك عن ما أريد أن أقوله.لشخص ما أريدك أن تعتني ب نفسك جيدا أريدك ألا تقترب من كل ما يؤذيك أو يوجعك أنت كل شئ لي رغم بعد المسافات وتذكر دائما أنك تعني لي الكثير أقصد تعني لي الحياة.لشخص يعرف نفسه لكنك أعز إلي من أن ينتهي أثرك أعمم رسائلي و أعنيك أنت.الصديق الغالي الذي أهداني أسباب السعادة، والذي وقف بجانبي في الأحزان والأفراح جعلك الله خير الرفيق والمعين لي في حياتي.عندما يغيب عني الكلام ويصعب التعبير، ولا تتمكن أقلامي من التعبير عن شكرك يا صديقي، أقدم إليك الزهور لأنها لغة لا تحتاج إلى التعبير، وتحمل إليك أجمل المعاني.
تعليقات
